الشاعر مؤيد عبد القادر
منصّة الموتِ، يا صدامُ، ترتجفُ
وكبرياؤكَ يُنبي أنّكَ الشرفُ
فوقفةُ الفجرِ في الأضحى تُعلّمَنا
أنْ ليس مثلكَ يا صدامُ مَنْ يقفُ
أرعبتَ (صهيونْ)، صارَ الخوفُ ديدنَهم
ومثلُهم (فارسٌ) بالجُبْنِ تلتحفُ
واللهِ، تزهو بكَ الدنيا مُنَوّرَةً
كجدِّكَ الفَحلِ مَنْ تزهو به النجفُ