أخبار عاجلة
الرئيسية / الجاليات / الأستاذ محمود السلامونى عضوء المجلس الرئاسي للتحالف الدولى للمصريين بالخارج ـ هولندا

الأستاذ محمود السلامونى عضوء المجلس الرئاسي للتحالف الدولى للمصريين بالخارج ـ هولندا

قال تعالي (مِنَ الْمُؤْمِنِينَ رِجَالٌ صَدَقُوا مَا عَاهَدُوا اللَّهَ عَلَيْهِ فَمِنْهُمْ مَنْ قَضَى نَحْبَهُ وَمِنْهُمْ مَنْ يَنْتَظِرُ وَمَا بَدَّلُوا تَبْدِيل). الاحزاب ٢٣)
تم بحمد الله الانتهاء من وضع اللبنه الاولى. لإنشاء هذا الصرح العظيم للتحالف الدولى للمصريين. بالخارج لقد تمت والولادة بحمد الله بعد مجهودات شاقه. ولكن ماتم ذهب بحمد الله وبدات اهم المراحل وهى المرحلة الاولى للعناية بهذا المولود الجديد وهى تعتبر من اهم المراحل ونحن باذن الله نتوخى الحذر الشديد للترتيب للعبور من عنق الزجاجة وتلك تعتبر من اهم المراحل بعد مرحله التدشين. وتشمل مايجب التركيز عليه من العمل الجاد وتحديد هل البداية تكون فى التركيز. على المشاكل التى يعانى منها معظم المصرين فى الخارج. او التركيز على المشكلات التى يشكوا منها الداخل. وكان راى الدكتور / محمد على المقيم فى نيوجيرسي بالولايات المتحدة وهو يعتبر بمثابه مرشد امين لهذا التحالف ان نبدا بالمشاكل التى يعانى منها المصريين بالخارج وهى كثيرة ثم بعد معالجه معظمها يبداء التركيز بصورة قوية إلى مشاكل الداخل حتى يشعر. المصريين فى الخارج. بضرورة تواجد هذا التحالف والذى نشاء اساسا. لعلاج مشاكل مصريين. الخارج ويصبح معظم المصريين فى الخارج داعمين حقيقين لهذا التحالف. ويصبح بعد ذلك لنا القدرة على دعم اهالينا فى الداخل بقوة. وكانت هذة وجهة النظر الذى اشار اليها سيادته ولاقت القبول والترحيب لدى غالبية الحضور من معظم الموجدين من الموسيسين. وقد ركز سيادتة على ان فترة الشهور الست الاولى هى اهم المراحل لدفع عجلة نجاح هذا التحالف باذن الله وتستمر المناقشات تباعاً للوصول إلى افضل النتايج فى هذا المضمار ونسال الله التوفيق. للوصول إلى افضل هذه النتايج. لوضع خريطة العمل فى المرحله القادمة بصورة يتحقق منها الهدف المنشود. بعيدا عن الشعارات العنتريه. والمتاحة للتحقيق على ارض الواقع وجعل الله سبحانه وتعالي التوفيق. حليف لنا. وفى النهاية. تحيا مصر. تحيا. مصر تحيا مصر فى الداخل والخارج. وتحياتي. للجميع.
محمود السلامونى. ( عضوء المجلس الرئاسي. للتحالف-هولندا )

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *