قال الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان، وزير الخارجية الإماراتي، إننا أمام تحديات وفرص، وما يهمنا هو استغلال الفرص والآمال والعزيمة لمواجهة التحديات التي يأتي أحدها انتشار الإرهاب والتطرف والكراهية وإفساد العقول.
وأضاف “آل نهيان”، في كلمته خلال مؤتمر صحفي له، ونظيره المصري سامح شكري، أن إحدى منصات نشر الإرهاب والتطرف هي قطر، مشيرًا إلى أنه سيتم الترحيب بقطر ضمن الصفوف العربي إذا قررت التراجع عن هذا النهج.
وأوضح أنه في حال استمرار قطر في السير على نفس نهجها ومساندتها للإرهاب فلن يكون هناك حاجة لتغيير هذه السياسة، مشددًا على ضرورة العمل على حماية الشعوب العربية من خطابات العنف والتحريض.