أخبار عاجلة
الرئيسية / منوعات / حنان مبروك القيادية بشبكة أعلام المرأه العربيه تواصل فعالياتها فى المدارس لتوعية أبناءنا

حنان مبروك القيادية بشبكة أعلام المرأه العربيه تواصل فعالياتها فى المدارس لتوعية أبناءنا

تواصل الباحثة حنان مبروك عضو المجلس الاستشارى بشبكة اعلام المرأه العربية وصاحبة مبادرة ربة منزل وافتخر “اكتشفى ذاتك “فعالياتها فى المدارس حيث قامت بتنفيذ فعالية تحت عنوان كيف نربى اولادنا جنسيا فى مدرسة الفاتح الازهرية لغات بمدينة الاسكندرية بدعوة كريمة من الدكتورة مروه أحمد عبد العزيز رئيس مجلس إدارة المدرسة وقال بيان صادر اليوم عن شبكة اعلام المرأه العربيه أن

الهدف من الفاعلية هو نشر الوعى بالتربية الجنسية ونشر القيم الجنسية الاسلامية الصحيحة فى الاجيال الصاعدة .
حتى نواجه اخطار الاباحية والانحرافات التى تزداد فى المجتمع خاصة مع تزايد دور الانترنت فى حياتنا وقد حضر أيضا الفعالية ٥٠ من اولياء الامور

والأمر الجيد هو انه من بين الحضور عدد من الاباء.
وتناولت الباحثة حنان مبروك

اهمية دور الاسرة ومشاركتها مع المدرسة فى التربية وتصحيح بعض المفاهيم الخاطئة التى تؤثر على الابناء ..حيث ان هناك مصادر متعددة لتلقى المعلومات وبالتالى علينا ان نتعلم كيف نختار ونحمى أبناءنا . اى باختصار يكون “ريموت” قراراتنا بايدينا وعلينا ان نتعلم كيف نختار وأضافت أنه

نظرا لما نراه الآن من انحرافات وافكار مغلوطة بين الشباب والفتيات نتيجةالسوشيال ميديا والاعلام
قررت ان افتح هذا الملف الشائك وتسليط الضوء عليه وتوضيح اهميته.

وتوضيح اضرار اهماله على الاسرة والابناء واكدت اهمية دور الآباء فى تحقيق قيم جنسيةصحيحة لدى ابنائهم وأكدت استمرار رحلة الوعى لدعم المراة والام .
حيث ان الام هى ام الامة كلها.

واضافت حنان مبروك :اخترت المدارس لأنها المكان الذى يقضى فيةالطلاب معظم وقتهم والاختلاط بين الشباب والبنات.
كما قامت الدكتورة امل عبد العزيز  استشارى التربية الجنسية  بتقديم وعرض محاضرة عن التربية الجنسية بشكل اكاديمى فعال وسط تفاعل من اولياء الامور  واعطتهم ادوات علمية للقياس

وتم الشرح والربط بمرجعيتنا الاسلامية الصحيحة  وتم ايضا التطرق الى الختان عند البنات بمناسبة الإحتفال باليوم العالمى لختان للاناث. وقد تمت شراكة بين شبكة YPEER لتثقيف الأقران و مبادرة ربة منزل وأفتخر لتنفيذ بعض الفاعليات  من خلالها
وقد مثل الشبكة
الاستاذة أمنية رمضان
والاستاذ محمدالمصرى

 

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *