وتبلغ هذه الديون نحو 400 مليار دينار جزائري (3.50 ملياردولار).

ويواجه الاقتصاد الجزائري ضغوطا منذ بدأت أسعار النفط في الانخفاض منتصف 2014، مما أثر سلبا على إيرادات النفط والغاز التي تشكل 60 بالمئة من ميزانية الدولة.