عثر علماء آثار على عقد زواج يرجع عمره إلى نحو 4000 عام، في إحدى المناطق بتركيا، والذي ينص على العديد من
الاتفاقات بين الزوجين خلال عقد القران.
وينص الاتفاق، المحفور على حجر طيني أثري، أنه إذا لم يتمكن الزوجان من إنجاب طفل في غضون سنتين من الزواج، فسوف تستخدم الرقيق الإناث كبديل للإنجاب.
وتمت كتابة العقد الآشوري بشكل مُدبب، وهو واحد من أقدم أشكال الكتابة في التاريخ وينص العقد على أن العبيد المستأجر، والمعروف باسم “هيرودول”، يتم تحريره بعد ولادة الولد الأول.
وتم العثور على العقد الأثري من قبل علماء الآثار من عدد من الجامعات التركية في مقاطعة كايسيري الوسطى في البلاد.