تعرضت حسابات “ماي ويذر بروموشنز” و”إن إتش إل نتوورك” ونجم التنس بوريس بيكر، وأخرى تتعلق بالرياضية، على موقع “تويتر” ضحايا لعملية قرصنة سريعة، حيث بثت رسائل مؤيد للسلطات التركية.
ووسط خلاف دبلوماسي بين تركيا وألمانيا وهولندا، نشر القراصنة على هذه الحسابات رسائل تشمل الصليب المعقوف، ووصفت الدولتين الأوروبيتين بـ”ألمانيا النازية” وهولندا النازية”.
ومن بين الحسابات الأخرى المتعلقة بالرياضة التي وقعت ضحية لعملية القرصنة، حسابات جامعة ديوك وبرنامج كرة القدم الكندي وفريق كرة السلة بجامعة تكساس.