تَصْنع ولا تُصنع !! تصنع النصر و الحضارة ، ولا تصنعها الأحداث أو الثروات !!
قد تضعف بعض الوقت ولكن لا تموت ، بل تعود بقوة أكبر ،،،
عندما تحارب ! لا تعتدى ولا تغزوا ! بل تدافع عن مصالحها وتنتصر إنتصار العمالقة ، لقد كسبت كل حروبها حتى ولو انهزمت فى معارك محدودة ،،، وتُدرس خططها الحربية لكل جيوش العالم .
وعندما تحالف ! يعم السلام
وعندما تتحدث يسمعها العالمون أجمعون
الايمان الدافع للعطاء هو جزء لا يتجزأ من ثقافة أهلها ،،،
والحب والتسامح جزء كينونتهم ،،،
تأثيرها على قارات الدنيا هاديء و بلا ضجيج !
أرادوها ضعيفة بلا هوية للسيطرة على قواها ! وفشلوا !!
#إنها باقية إلى قيام الساعة كما بقيت آلاف السنين على ناصية ثلاث قارات ، يحدها بحران وينتصفها نهر ،،،
بقيت جغرافيتها وقوتها وشعبها ،،،، فى الوقت الذى تغيرت كل خريطة الارض من حولها آلاف المرات !!
#مباركة فى كل الكتب السماوية وعند كل الأنبياء ،،،،
إنها جوهرة واحدة على الخريطة ،،،،
وصفها المرحوم جمال حمدان بقوله : ” مصر فلتة جغرافية “
#إنها_مصر صانعة لمصيرها بإذن ربها ، وقاهرة لكل معتدٍ أثيم بقوة جيشها وشعبها ،،،
#ياليت شبابها يعرفون ، ولأرضها ينتمون ، وعنها يدافعون ويضحون !!
#تحيا_مصر
#إن_الله_معنا
#الشيخ_أحمد_تركى