قال الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، إن مشروع فرنسا اليوم في سوريا يسعى لتحقيق السلام، ونزع السلاح منها وإزالة الألغام، مشيرا إلى أنه لا يسعى للتحدث مع بشار الأسد في الفترة الحالية أو مع أحد من ممثليه.
وأضاف “ماكرون”، في مقابلة مع تليفزيون “فرانس 2″، أن التباحث مع الأسد لن يمنع محاسبته على جرائمه بحق شعبه أمام المحاكم الدولية.