أعلنت وزارة الخارجية الفرنسية، أن باريس تدرس “كل الخيارات” بشأن الجهاديين الفرنسيين الأسرى لدى الأكراد بسوريا، بما في ذلك إعادتهم إلى فرنسا.
وفي موجز صحفي، قالت متحدثة باسم الوزارة: “نظرا لتطور الوضع الأمني في شمال شرقي سوريا، فإننا ندرس جميع الخيارات لمنع هروب وتبعثر هؤلاء الأشخاص الذين يمثلون خطرا محتملا”، بما في ذلك قيام سجانيهم بتسليمهم لفرنسا.