قالت أسماء على، إحدى الفتيات المتطوعات لتسجيل الكتب الدراسية لخدمة المكفوفين، إن أغلب الكتب التي يتم تسجيلها تكون من خلال ترشيح من المكفوفين، أو كتب حديثة يحاول فريق العمل إفادتهم بها.
وأضافت “علي”، في لقاء تليفزيوني ببرنامج “هذا الصباح”، المذاع عبر فضائية “إكسترا نيوز”، صباح اليوم، الاثنين، أنه في حالة احتياج أحد المكفوفين لمرجع ما بشكل خاص، يتم تسجيله له على وجه الخصوص.
وأوضحت أنه يتم تسجيل المناهج الدراسية لهم بشكل خاص وغير متاحة على “sound cloud”، مؤكدة أن فريق العمل بالكامل سواء في الإدارة أو المتطوعين لتسجيل الكتب صوتيا لا يحصلون على أي مقابل مادي، إنما هو عمل تطوعي بالكامل.