عرض الإعلامي وائل الإبراشي، تقريرا تحت عنوان “أردوغان وجماعة الإخوان الإرهابية .. علاقة مشبوهة هدفها نشر الفوضى”.
وتضمن التقرير أن الأهداف تشابهت بين الطرفين وتوافقت الغايات، وما يدل على ذلك اجتماع أردوغان بقادة الإخوان بالقصر الرئاسي، مطالبين بالضغط على مصر، ومعارضة حكومتها.
وجاء بالتقرير أن ثورة الغضب لدى شباب الإخوان في تركيا، بعد تجاهل قادة التنظيم لمشاكلهم والمعاناة التي يتعرضون لها في تركيا، ما دفع شباب الإخوان إلى اتهام قيادات الجامعة بالتخلي عنهم من أجل تحقيق أهدافهم الشخصية.