قال سيريل رامافوزا رئيس جنوب أفريقيا، إن القارة الأفريقية قامت بتحسين بيئة الاستثمار وفقًأ للبيئة الاستثمارية المتاحة، موجهًا الشكر للمستشارة أنجيلا ميركل على خلق الفرصة للعمل مع القادة الأفارقة.
وأكد “رامافوزا”، في كلمته خلال انطلاق القمة الأفريقية الألمانية المصغرة بمشاركة الرئيس عبد الفتاح السيسي، في برلين، اليوم الثلاثاء، أنه بالعمل معًا نتمكن من خلق فرص للعمل معًا، وفتح الفرص للدول الإفريقية للمشروعات الإفريقية المتاحة وندعوكم للاستثمار في قارتنا.
ويشارك الرئيس عبدالفتاح السيسي في القمة المصغرة للقادة الأفارقة اليوم، خلال زيارته إلى برلين، والتي تضم رؤساء الدول والحكومات أعضاء المبادرة الألمانية للشراكة مع أفريقيا، في إطار مجموعة العشرين والتي دعت إليها المستشارة الألمانية أنجيلا ميركل.
و”القمة المصغرة للقادة الأفارقة”، هي مبادرة شراكة مع أفريقيا دشنتها ألمانيا عند رئاستها مجموعة العشرين التي تمثل أكبر اقتصاديات العالم، لتوسيع التعاون الاقتصادي مع القارة الأفريقية، وإتاحة الفرصة لتحسين الظروف لجذب الاستثمار الخاص بما في ذلك في مجالات البنية الأساسية للدول الأفريقية، وذلك حسب الهيئة العامة للاستعلامات.
وبمقتضى المبادرة تقوم الدول الأفريقية بالاشتراك مع شركاء التنمية والمنظمات المالية الدولية ذات الخبرة بالأوضاع في أفريقيا، مثل بنك التنمية الأفريقي والبنك الدولي وصندوق النقد الدولي بتطوير والتنسيق وتنفيذ إجراءات تناسب أوضاع كل دولة على حدى، بحيث تأتي القرارات والإجراءات من داخل كل دولة ولا تفرض عليها من الخارج.
وأكد “رامافوزا”، في كلمته خلال انطلاق القمة الأفريقية الألمانية المصغرة بمشاركة الرئيس عبد الفتاح السيسي، في برلين، اليوم الثلاثاء، أنه بالعمل معًا نتمكن من خلق فرص للعمل معًا، وفتح الفرص للدول الإفريقية للمشروعات الإفريقية المتاحة وندعوكم للاستثمار في قارتنا.
ويشارك الرئيس عبدالفتاح السيسي في القمة المصغرة للقادة الأفارقة اليوم، خلال زيارته إلى برلين، والتي تضم رؤساء الدول والحكومات أعضاء المبادرة الألمانية للشراكة مع أفريقيا، في إطار مجموعة العشرين والتي دعت إليها المستشارة الألمانية أنجيلا ميركل.
و”القمة المصغرة للقادة الأفارقة”، هي مبادرة شراكة مع أفريقيا دشنتها ألمانيا عند رئاستها مجموعة العشرين التي تمثل أكبر اقتصاديات العالم، لتوسيع التعاون الاقتصادي مع القارة الأفريقية، وإتاحة الفرصة لتحسين الظروف لجذب الاستثمار الخاص بما في ذلك في مجالات البنية الأساسية للدول الأفريقية، وذلك حسب الهيئة العامة للاستعلامات.
وبمقتضى المبادرة تقوم الدول الأفريقية بالاشتراك مع شركاء التنمية والمنظمات المالية الدولية ذات الخبرة بالأوضاع في أفريقيا، مثل بنك التنمية الأفريقي والبنك الدولي وصندوق النقد الدولي بتطوير والتنسيق وتنفيذ إجراءات تناسب أوضاع كل دولة على حدى، بحيث تأتي القرارات والإجراءات من داخل كل دولة ولا تفرض عليها من الخارج.