قال المستشار حسن عمر، خبير القانون الدولى، إن هناك خداعًا إسرائيليًا مقصودًا فيما يتعلق بالمسجد الأقصى وقبة الصخرة، حيث يعتقد البعض أن قبة الصخرة هو الأقصى، وتسعى من ذلك لهدم الأقصى وترك قبة الصخرة.
وأضاف “عمر”، خلال حواره مع الإعلامى أحمد موسى فى برنامج «على مسئوليتى» الذى يذاع على قناة «صدى البلد»، أن الذى يحكم الإدارة الأمريكية إسرائيل، فالرئيس الأمريكى يخضع لابتزاز يهودى، مشددًا على أن الخطوة التالية لأمريكا ضرب حزب الله، فهناك حالة ثأر من إسرائيل للبنان بسبب التعايش السلمى بين المسلمين والمسيحيين هناك الأمر الذى يمنع إقامة الدولة اليهودية.
وأشار خبير القانون الدولى، إلى أن المنطقة ستنفجر حال عدم الاستفادة من الدعم الدولى لفلسطين حاليًا؛ لأنه من الممكن تهجير الفلسطينيين إلى الأردن.