حملة شرسة يشنها الإعلام القطري على دور التحالف في اليمن، لا سيما الدور الإماراتي. الحملة ترافقها حملة ترويج ودعم لمركز ثقل إخوان اليمن الذي يتخذ من تعز مقراً له.
تصاعد الحملات الإعلامية بين جناح الإخوان في اليمن وفصائل المقاومة، إضافة إلى تصدر بعض القيادات الإخوانية المقيمة في الدوحة لهذه الحملات كشف، كما ذهب محللون عن طبيعة الدور القطري وتعدد اتجاهاته في المرحلة الراهنة، لاسيما من خلال مركز الثقل لإخوان اليمن.
مصادر سياسية وعسكرية في تعز وجهت أصابع الاتهام إلى قطر بتبني مخطط يستهدف – بأياد إخوانية – تمزيق صفوف المقاومة، وإرباك خطط التحالف العربي العسكرية لتحرير ما تبقى من مناطق تعز الخاضعة لسيطرة الميليشيات الانقلابية.