ومن المتوقع أن يرفع البنك، سعر الفائدة الرئيسي بنسبة ربع نقطة مئوية من أدنى مستوى له، وهو 0.25 في المائة.

وسيكون هذا أول ارتفاع له منذ يوليو 2007 قبل بدء الأزمة المالية العالمية.

وسيكون الدافع الرئيسي كبح التضخم، الذي يزيد عن هدف 2 في المائة بنقطة مئوية كاملة.

وزاد التضخم منذ تراجع الجنيه بعد تصويت العام الماضي لمغادرة الاتحاد الأوروبي، غير أن الاقتصاد ينمو ببطء وقد يؤدي رفع سعر الفائدة إلى مزيد من الإضرار به.