ورأى الرجل الذي كان يهيم في محيط مطار شارل ديغول (شمال شرق باريس) بابا مفتوحا في شركة “لوميس” لتحويل المال يؤدي إلى قاعة وضع فيها ظرفان مليئان بالأوراق النقدية، وفق ما أوردت “فرانس برس”.

وأكد محقق هذه الرواية التي نشرتها بداية صحيفة “لو باريزيان”، متكلما عن “الجريمة المثالية” وموضحا أن الشرطة لا تزال تجهل لماذا كان الباب مفتوحا في ذاك الوقت.

وصرّح مصدر في الشرطة طالبا عدم الكشف عن هويته “في بادئ الأمر، ظنت الشرطة أنها حيلة مدبرة، لكن يبدو أنها مجرد صدفة وحظ!”.

وتبحث الشرطة عن الفاعل الذي تمكنت سلطات المطار من تحديد هويته.