توصلت قوات النطام السوري والمعارضة، إلى اتفاق يقضي بمغادرة المقاتلين الرافصين للتسوية من محاقظة القنيطرة إلى محافظة إدلب أو القبول بحكم الدولة.
وذكرت وكالة الأنباء السورية “سانا” أن الاتفاق يشترط عودة الجيش السوري إلى المواقع التي كان يسيطر عليها قبل عام 2011 عندما تفجر الصراع.
وتقع القنيطرة على الحدود مع هضبة الجولان، التي تحتلها إسرائيل، وهي هدف لهجوم حكومي سوري تسانده روسيا أجبر قوات المعارضة على الاستسلام في أنحاء كثيرة من الجنوب الغربي في الشهر الماضي.