أخبار عاجلة
الرئيسية / عالمي / إسقاط نصب كولستون أعاد الروح لنشطاء جامعة أكسفورد الذين طالبوا بإزالة تمثال سيسيل رودس، الإمبريالي الفيكتوري في جنوب أفريقيا الذي صنع ثروة من المناجم وكُرم بمنحة رودس الجامعية. كما خططت مجموعة “رودس يجب أن يسقط” للاحتجاج اليوم الثلاثاء على التمثال، وقالت لافتة في أكسفورد “رودس، أنت التالي.” وفي ادنبره بإسكتلندا، هناك دعوات لإزالة تمثال هنري دونداس، السياسي الذي عاش في القرن الثامن عشر، وأخر إلغاء بريطانيا للعبودية 15 عاما. وقال آدم ماكفي، رئيس مجلس مدينة إدنبره “لن أشعر بالخسارة على الإطلاق إذا تمت إزالة تمثال دونداس واستبداله بتمثال آخر، أو تركه كقاعدة”. هناك بعض الشخصيات التاريخية لها إرث أكثر تعقيدا. في احتجاجات نهاية الأسبوع في لندن، كتب متظاهرون “كان عنصريا” على تمثال ونستون تشرشل. ويعتبر رئيس الوزراء البريطاني في زمن الحرب الرجل الذي قاد البلاد إلى النصر على ألمانيا النازية. لكنه كان أيضًا مدافعا قويا عن الإمبراطورية البريطانية، وأعرب عن آراء عنصرية. واقترح خان أن يبقى تمثال تشرشل متواجدا. وقال لشبكة (بي بي سي) “لا يوجد أحد مثالي، سواء كان تشرشل، أو غاندي، أو مالكولم إكس. يجب على المدارس تعليم الأطفال الشخصيات التاريخية، والسلبيات التي كانت لديهم وكل شيء”.

إسقاط نصب كولستون أعاد الروح لنشطاء جامعة أكسفورد الذين طالبوا بإزالة تمثال سيسيل رودس، الإمبريالي الفيكتوري في جنوب أفريقيا الذي صنع ثروة من المناجم وكُرم بمنحة رودس الجامعية. كما خططت مجموعة “رودس يجب أن يسقط” للاحتجاج اليوم الثلاثاء على التمثال، وقالت لافتة في أكسفورد “رودس، أنت التالي.” وفي ادنبره بإسكتلندا، هناك دعوات لإزالة تمثال هنري دونداس، السياسي الذي عاش في القرن الثامن عشر، وأخر إلغاء بريطانيا للعبودية 15 عاما. وقال آدم ماكفي، رئيس مجلس مدينة إدنبره “لن أشعر بالخسارة على الإطلاق إذا تمت إزالة تمثال دونداس واستبداله بتمثال آخر، أو تركه كقاعدة”. هناك بعض الشخصيات التاريخية لها إرث أكثر تعقيدا. في احتجاجات نهاية الأسبوع في لندن، كتب متظاهرون “كان عنصريا” على تمثال ونستون تشرشل. ويعتبر رئيس الوزراء البريطاني في زمن الحرب الرجل الذي قاد البلاد إلى النصر على ألمانيا النازية. لكنه كان أيضًا مدافعا قويا عن الإمبراطورية البريطانية، وأعرب عن آراء عنصرية. واقترح خان أن يبقى تمثال تشرشل متواجدا. وقال لشبكة (بي بي سي) “لا يوجد أحد مثالي، سواء كان تشرشل، أو غاندي، أو مالكولم إكس. يجب على المدارس تعليم الأطفال الشخصيات التاريخية، والسلبيات التي كانت لديهم وكل شيء”.

أمرت السلطات التركية باعتقال 275 من أفراد الجيش، للاشتباه في تورطهم بالانقلاب الفاشل عام 2016، حسبما ذكرت وكالة أنباء “الأناضول” الرسمية، الثلاثاء.

وتلاحق السلطات من يشتبه بأنهم أتباع لفتح الله غولن، رجل الدين المقيم في الولايات المتحدة، ملاحقة حثيثة منذ محاولة الانقلاب في يوليو 2016 التي راح ضحيتها 250 شخصا.

وقالت “الأناضول” إن الشرطة نسقت لعمليتها من مدينة إزمير غربي البلاد، واستهدفت متهمين في 22 إقليما، موضحة أن الشرطة اعتقلت بالفعل 145 من المشتبه بهم.

وذكرت الوكالة أنه “يعتقد أن المشتبه بهم تواصلوا مع أتباع غولن الآخرين عن طريق الهواتف العمومية، وحصلوا على امتيازات للالتحاق بالكليات العسكرية، ويعتقد أن معظمهم لا يزال في الخدمة”.

وقالت مصادر أمنية إن الشرطة اعتقلت 16 من أفراد الجيش في عملية منفصلة بمدينة ديار بكر جنوب شرقي تركيا مطلع الأسبوع، وأضافت أن محكمة محلية أمرت بحبس 6 منهم الثلاثاء انتظارا للمحاكمة، وأخلت سبيل العشرة الآخرين.

وقالت شرطة إسطنبول إن الادعاء أمر باعتقال 44 من أفراد الجيش، بالإضافة إلى أطباء ومدرسين، وأضافت أن 33 شخصا اعتقلوا بالفعل في العملية التي امتدت إلى 8 أقاليم.

وقالت الوكالة إن الشرطة اعتقلت كذلك 25 من 32 مشتبها بهم من القوات الجوية في إطار عملية أخرى، وأضافت أن أوامر اعتقال صدرت لثمانية أشخاص من قوات الأمن.

وانتقد حلفاء تركيا في الغرب نطاق إجراءات الملاحقة، لكن أنقرة دافعت عن الإجراءات بوصفها ردا ضروريا على التهديد الأمني.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *