ودخل أردوغان في مواجهات مع دول أوروبية عدة في الآونة الأخيرة، بعد أن منعت هذه الدول إقامة تجمعات داعمة للتصويت بـ”نعم” على التعديلات الدستورية التي تمنحه صلاحيات أوسع.

ودعا أردوغان الناخبين الأتراك في أوروبا للرد على من سماهم “أحفاد الفاشيين والنازيين”، وهو تكرار لتصريحات سابقة وصف فيها مسؤولين أوربيين بأنهم “نازيون”.