صرح الملحن الكبير محمد رحيم، أن كل ما كُتب عنه فى واقعة القبض عليه فى كمين أمنى لهروبه من تنفيذ 6 أحكام قضائية لا يمت للواقع بأى صلة، وأن مسألة إصدار أحكام ضده متنوعة بين قضايا شيكات وتبديد غير صحيحة بالمرة.
وأوضح رحيم بالمستندات أن ما حدث مجرد مشادة كلامية عادية بينه وبين أحد الضباط فى أحد الأكمنة بسبب التحدث بطريقة غير لائقة، وعلى أساسها تم تحرير محضر بالواقعة وهو أمر إجرائى وروتينى عادى، تبين بعدها بالخطأ نتيجة “سيستم” الكمبيوتر أن هناك قضايا ضدى، وبالتحديد جملة “سرقة بالإكراه” والحقيقة أنها مكتوبة بشكل غير سليم فهى تأخر فى دفع فاتورة كهرباء تحولت إلى سرقة بالإكراه ثم سرقة تيار كهربائى وانتهى الموضوع على الفور بعد اكتشاف الخطأ وفك هذا الالتباس، إلا أن البعض ضخم الموضوع وهو أمر مُضحك ويضايق فى نفس الوقت.
وأضاف محمد رحيم أنه فيما يتعلق بمسألة أن هناك قضية ضده مازالت مُعلقة، وأن هذه القضية أُغلقت تماما وتم الحُكم فيها لصالحى وتبرئتى منها وهى مسألة قديمة خاصة بتعاقد ما قديم، لكن أيضا “سيستم” الكمبيوتر يحتفظ بالبيانات بالخطأ وهو ما أحدث هذا الالتباس، وانتهى الأمر برمته أمس فى ساعات قليلة، وكنت فى بيتى بعدها مباشرة“.